الخل
- اسمه العلمي حمض الأسيتات
- .هل ينفع للفيروس و لا لأ مبدئيا في دراسات اتعملت على فعاليته ضد بعض الفيروسات زي فيروس الحمى القلاعية اللي بيصيب الحيوانات ، و فيروس الإنفلونزا و ده بتركيز ٥%، و فيروس الإيبولا بتركيز ٤% و لكن لم يرد ذكره حتى الآن في الأبحاث المنشورة عن فيروس الكورونا الحالي COVID-19.درجة التخفيف ؟اذا توفر الخل في صورته الخام اللي هي بصورة صلبة تركيزها ٩٥% ، في الحالة دي بيتخف حتى ٥%، ده التركيز اللي موجود في الأسواق و بالتالي لو هستعمل الخل التجاري فيكون خام بدون تخفيف.الأسطح و لا الجسم ؟قديما كان بيستعمل الخل في تطهير الجروح، خاصة الجروح المصابة بعدوى بكتيريا الPsuedomonas، لكن الأبحاث الحديثة قالت انه بيستعمل لتطهير الأسطح فقط ، عن طريق وضعه عليها لمدة ٦٠ دقيقة .صفاته و التعرف عليه؟الخل سائل عديم اللون له رائحة نفاذة و مميزة.الخطورة بالنفس؟خطورة الخل أو ضرره مش بالنفس غالبا ( إلا لو تواجد في الصورة الخام السابق ذكرها اللي هي تركيز ٩٥% أو كأبخرة ) لكن الخل المتعارف عليه و الموجود في البيوت ، مشاكله في كونه حارق للعين و للجلد أكتر من كونه خطير أو سام عن طريق النفس.أهم الاحتياطات ؟من أهم النقاط الواجب مراعاتها أثناء استعمال الخل في التطهير هي أنه لا يعمل جيدا في وجود مواد عضوية، بمعنى لو السطح المراد تطهيره عليه أوساخ يجب إزالتها أولا قبل استعمال الخل.
